الصفحة الرئيسية
معلومات عن المركز
نبذة عن المركز
الرسالة و الرؤية
الهيكل التنظيمي
مدراء المركز
حقائق وأرقام
نـشـــاط الـمـركــز
الـمــعــارض
مــعــارض الطـبـاعـة
مــعــارض الكـــتــــب
الــزيــــارات
الـتــدريـــب
ورش عــمــل
دورات تـدريـبـيــة
ملتقيات
الــتكــريــم
المجلات العلمية
الأعداد المطبوعة
التقديم لبحث جديد
مواقع مفضلة
التواصل معنا
اتصل بنا
إستفساراتكم
الأبحاث
الملفات
آخر الأخبار
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
مركز النشر العلمي
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
مقال في مجلة دورية
عنوان الوثيقة
:
هل الفائدة حرام بجميع أشكالها؟
Are All Forms of Interest Prohibited?
الموضوع
:
موضوع للحوار
لغة الوثيقة
:
العربية
المستخلص
:
إن لجوء فقهاء المصارف الإسلامية ( الهيئات الشرعية، ومجمع جدة، ومجمع مكة ) إلى تسمية الفائدة في البيوع المؤجلة ربحاً ، أو هامش ربح ، وكذلك لجوء فقهاء البنوك التقليدية ( محمد سيد طنطاوي، وفتوى مجمع بحوث الأزهر بمصر في رمضان 1423هـ) إلى تسمية الفائدة في القروض أو الودائع ربحاً ، إنما يؤدي إلى ربح غير محدود، لأن الربح لا حد له في الإسلام وفي الرأسمالية أيضا . أما تسمية الفائدة باسمها فهذا يؤدي إلى فائدة محدودة، ومحددة من قبل البنوك المركزية، حتى في الدول الرأسمالية الليبرالية. فالفوائد خاضعة للتسعير نسبيين: الأول يتعلق بالسياسة النقدية والائتمانية، والثاني يتعلق بالقوانين الوضعية السائدة في العالم ، والتي تميز بين الفائدة والربا. وعلى هذا فإن الفائدة محدودة وخاضعة لتسعيرة البنك المركزي، والربح غير محدود ، وفك العملية عن الفائدة، وربطها بالربح ، يطير به فرحاً الممولون الجشعون، ويكون ضحاياه المدينون الضعفاء. ويبحث بعض الفقهاء في البنوك الإسلامية عن مؤشر آخر غير الفائدة، ولكنهم سيضيعون الوقت، وستزداد الضحايا، وسيجهدون أنفسهم بلا طائل ، ولن يعثروا على مؤشر آخر.
ردمد
:
1018-7383
اسم الدورية
:
مجلة الاقتصاد الاسلامي
المجلد
:
17
العدد
:
1
سنة النشر
:
1425 هـ
2004 م
عدد الصفحات
:
5
نوع المقالة
:
مقالة علمية
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Sunday, October 11, 2009
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
رفيق يونس المصري
RAFIC YUNUS AL-MASRI
باحث
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
21213.pdf
pdf
الرجوع إلى صفحة الأبحاث